نفى المخرج السينمائي خالد يوسف، أن يكون هناك مكايدة سياسية من النظام المصري فيما يتعلق بواقعة المطار، مشيرًا إصراره على استكمال الإجراءات كاملة في المطار، لإثبات أن علبة "الزناكس" التي كانت بحوزته، دواء مهدأ تتعاطاه زوجته بأمر من الطبيب منذ عشرات السنين، وأثبت صحة قوله، باستدعاء الطبيب المعالج والصيدلي الذي تم الشراء منه الدواء لزوجته، كذلك أصر على إجراء تحليل دم وبول، للتأكد أنه لا يتعاطى المخدرات أو الكحوليات، مثلما اتهمه البعض.