أكد الدكتور سامي عبد العزيز، عميد كلية الإعلام الأسبق، أن الأجندة الإعلامية الأمريكية لها أهدافها ومصالحها التي تروج لها، وكل لافتات الإعلام الغربي من الحرية سقطت بلا رجعة، بعد فضيحة التغطية الإعلامية في الحرب الروسية الأوكرانية.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية، مع الإعلامي أحمد موسى، في برنامج «على مسئوليتي»، على قناة «صدى البلد»، أن الإعلام الغربي يستخدم كلمات مطاطة في الأزمة الروسية الأوكرانية، رغم قسوة الأضرار التي حدثت.
وتابع: بأنه لا أحد يعرف ما الدوافع والأهداف التي من أجلها حدثت العملية العسكرية في أوكرانيا، والإعلام الغربي يضلل ما يحدث على أرض الواقع في الأزمة الروسية الأوكرانية.