حرص عدد كبير من الفنانين على مساندة المنتخب الوطني المصري لكرة القدم، بعد خسارته أمام المنتخب السنغالي في ركلات الترجيح، بنتيجة 3-1 في إياب الدور النهائي من تصفيات إفريقيا المؤهلة لـ كأس العالم في قطر 2022.
علق الفنان يوسف الشريف، علي خسارة منتخب مصر من السنغال، عبر حسابه على "تويتر"، وكتب: "قدّر الله وما شاء فعل".
بينما أعرب الفنان صلاح عبدالله عن استيائه من جمهور السنغال، وأداء اللاعبين، عبر حسابه على "تويتر"، وكتب: "مِش هشجع ليڤربول تاني".
وعلقت أيضًا الفنانة ندى بسيوني، عبر حسابها على "تويتر"، وكتبت: "كل الشكر لهذا الجيل على ما قدم مجموعة عناصر كانت تستحق الأفضل".
وسخر الفنان محمد هنيدي، من سلوك جمهور منتخب السنغال المتعصب، عبر حسابه على "فيسبوك"، وكتب: "انا عن نفسي كنت قاعد قدام الشاشة مش شايف من كتر الليزر .. تقريبا كانوا بيوزعوا ليزر على كل الجمهور قبل مايدخلوا".
وكتبت الفنانة أنغام، عبر حسابها على "تويتر": "يارب تنجي منتخب مصر، ويرجعوا بالسلامة.. منتخب مصر الحمدلله".
بينما علق المخرج مجدي الهواري على خسارة المنتخب المصري من السنغال، عبر حسابه على "تويتر"، قائلًا: "ليلة حزينة".
وقال الفنان نبيل الحلفاوي، عبر حسابه علي "تويتر": "لما صلاح وزيزو الاتنين يضيعوا.. ما نقدرش نقول غير قدر الله وما شاء فعل، شوفوا لنا حل بقى في ضياع الشخصية الهجومية لمنتخب مصر من بعد حسن شحاتة، خلوه أول شرط في اختيار المدير الفني الجديد".
وفي تغريدة آخري للفنان نبيل الحلفاوي، عبر "تويتر" قال: "فرقتهم لا تستاهل توصل ولا جمهورهم بعد اللي عملوه".
وعلقت الفنانة سمية الخشاب، عبر "تويتر" قائلة: "متحرقوش دمكوا علي الماتشات، كفاية حياتكم واللي فيها، مفيش حاجة مستاهلة.. دقي يا مزيكا وقوموا ارقصوا".
وهاجم عدد كبير من جماهير الكرة المصرية، محمد صلاح، قائد منتخبنا الوطني ونجم نادي ليفربول الإنجليزي، بعد الخسارة أمام السنغال وفقدان فرصة التأهل إلى كأس العالم.
وطالبت بعض الجماهير المصرية بسحب شارة قيادة المنتخب من محمد صلاح، بعدما أهدر ركلة جزاء أمام السنغال اليوم، تسببت في عدم التأهل للمونديال.
وكان صلاح قد تسبب في إهدار الركلة الأولى والتي رجحت كفة السنغال بشكل كبير، وحقق من خلالها الفوز بنتيجة 3-1، في المباراة التي اقيمت على ستاد عبدالله محمد.
وكرر منتخب السنغال فوزه على مصر بعدما حقق أسود التيرانجا الفوز في نهائي كأس الأمم الإفريقية الأخيرة والتي اقيمت في الكاميرون فبراير الماضي.