أوضح الخبير الاقتصادي الدكتور إبراهيم مصطفى، مزايا رفع الفائدة على الجنيه المصري، والتي في مقدمتها سحب السيولة من السوق وكذلك تقليل الطلب على الدولار وضبط التضخم في السوق.
وأضاف مصطفى، في مداخلة هاتفية بالقناة الأولى: "لو في اتجاه عند الفرد أنه يشتري دولارا سيتراجع ويضع نقوده في البنك لكي يستفيد من الفائدة المرتفعة".
وأشار إلى أن هذه الأدوات تستخدمها جميع البنوك المركزية سواء في مصر أو غيرها وتسمى الأدوات التقليدية للتعامل مع الأزمة.
ولفت الخبير الاقتصادي إلى أن هناك أساليب أخرى تتخذها الدولة مثل تحليل المواقف والأسباب في مقدمتها مثلًا تزويد نسب الاكتفاء الذاتي من السلع المستوردة من الخارج.