أكدت الدكتورة غادة والي المدير التنفيذي لمكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة في فيينا التزام المنظمة الدولية بدعم البلدان في تحقيق العدالة والنزاهة وسيادة القانون، لافتة إلى ضرورة توافر الأسس اللازمة من أجل التغلب على أي أزمة وحماية ومساعدة الناس الذين هم بحاجة لنا.
جاء ذلك في كلمة والي في افتتاح الاجتماع الـ31 للجنة الأمم المتحدة لمنع الجريمة ودعم العدالة الجنائية اليوم.
وشددت الدكتورة غادة والي على ضرورة التركيز على تعزيز استخدام الأدلة الرقمية في مجال العدالة الجنائية ومكافحة الجريمة الإلكترونية بما في ذلك الإساءة واستغلال القصر في أنشطة غير مشروعة مع خلال استخدام الإنترنت.
وأشارت إلى أن اللجنة تلعب دورا حاسما في دفع الجهود الجماعية لمكافحة الجريمة عبر الوطنية والوطنية مع تعزيز مؤسسات العدالة الجنائية الفعالة.