بعد مرور "مايو" الذي تميز بخسوف القمر ووجود ثنائي أورانوس/ الشمس، سيكون المناخ النجمي في يونيو أكثر هدوءًا في السماء النجمية، فإذا كنتِ من محبي علم التنجيم، اعرفي لماذا من المحتمل أن يؤثر موقع النجوم في "يونيو" بشدة على مسار الأسابيع المقبلة لبرجك، وتابعي معنا ماذا يحمله "يونيو" لك.

 

حظك اليوم برج الأسد

لا تزال الإثارة لتسجيل دخولك في "يونيو" قائمة. بينما يفكر الآخرون بالفعل في العطلة الصيفية، فإنهم سيبقون رؤوسهم في عجلة القيادة، وسيواصلون الضغط على دواسة الوقود، غير منزعجين. ومع ذلك، سيكون عليكِ رفع رأسك والنظر في مرآة الرؤية الخلفية، فهذه فترة غنية بالدروس في جميع مجالات الحياة.

الحب والتعارف

في الحب لا بد من التواصل مع مراعاة رغبات الشريك لتدوم بينكما علاقة الود، ومع ذلك ستنسينه في شهر يونيو. ستشتركان في مشاريع معًا دون أن تقولي كلمة لشريكك، وستقدمين له الحقائق ولن للأسف لن يكون ذلك موضع تقدير. إن اتخاذ المبادرات أمر جيد، ولكن اتركي القليل من المساحة والأكسجين للشخص الذي يشاركك وجودك! 

 

المال والأعمال

انتبهي إلى الأمور المالية خلال هذه الفترة، فنفقاتك لا تأخذ في الاعتبار ميزانية دخلك، وهذا التفاوت سيكون ضارًا لكِ، وسيكون من المؤسف أن يزعجك هذا في عطلتك المقبلة، إذا كان لديكِ مسؤولية في إدارة الفريق فكوني على علم بمهارات الأخرين وقدراتهم واعتبري لذلك جيدًا.

 

الصحة واللياقة البدنية

ستكون صحتك في حالة جيدة خلال "يونيو"، على الأقل في الأسابيع الثلاثة الأولى، ولكن يبدو أن كل شيء يشير إلى أنك في نهاية الشهر ستدفعين ثمن وتيرة العمل الشاق الذي ستفرضينه على نفسك. من المرجح أن تكون ردة الفعل عنيفة، وترغمك على البقاء في السرير، وستعانين من التوقف عن العمل، فإنت تخاطرين بتدمير كل الجهود التي بذلتها في العمل، وستتعافين بسرعة من حالة الإرهاق هذه، لكنك ستنظرين في حالة من الخراب إلى عواقب عدم الاتساق!

 

العائلة والأصدقاء

ستندلع مشكلة في محيط دائرتك الودية مع الأصدقاء وسيؤدي هذا إلى تقسيم المجموعة إلى طرفين متعارضين، هل سيكون هذا لا رجوع فقبل كل شيء تجنبي اتخاذ موقف وحاولي أن تكوني محايدة في هذا الصراع، وسيكون من الأفضل لو ابتعدتِ قليلاً عن كل ذلك. ولحسن الحظ سيكون كل شيء متناغمًا في ما يتعلق بأسرتك، وقد تجدين نفسك مشغولة قليلاً في مكان آخر، ولن يقف أحد ضدك.