ثمّن رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتية، اليوم /الاثنين/، الموقف العربي "الراسخ" من القضية الفلسطينية والذي تجلّى في قمة "جدة" للأمن والتنمية، من خلال خطابات الملوك، والأمراء، والرؤساء العرب المشاركين في القمة.
وأكد اشتية في الاجتماع الأسبوعي لحكومته أن فلسطين ستبقى وقضيتها العادلة مفتاحا وشرطا لأي سلام واستقرار في المنطقة وفي العالم.
ورحب اشتية باسم مجلس الوزراء بالمواقف الصادرة عن تسع دول أوروبية والرافضة لتصنيف حكومة الاحتلال لمنظمات غير الحكومية الفلسطينية على أنها "إرهابية"، وشكر الدول التي صوتت بهذا الاتجاه، داعيا بقية الدول إلى اتخاذ مواقف مشابهة.