السبت 21 سبتمبر 2024

لطلاب الثانوية العامة 2022.. مراجعة ليلة الامتحان في مادة الفلسفة والمنطق

امتحانات الثانوية العامة

تحقيقات20-7-2022 | 15:25

أماني محمد

يستعد طلاب الثانوية العامة من الشعبة الأدبية غدا الخميس، لأداء آخر امتحانات نهاية العامة الدراسي 2021-2022، في الدور الأول، حيث سيؤدون امتحان مادة الفلسفة والمنطق.

وتنشر بوابة "دار الهلال" مراجعة ليلة الامتحان في مادة الفلسفة والمنطق لطلاب الصف الثالث الثانوي 2022.

 

مراجعة ليلة الامتحان الفلسفة 2022

ونشرت وزارة التربية والتعليم مراجعة ليلة الامتحان في مادة الفلسفة والمنطق للثانوية العامة 2022 عبر قناتها الرسمية على يوتيوب ، وهي

امتحانات الثانوية العامة

أعلن الدكتور طارق شوقي، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، أنه من المقرر غدا أن تنتهي امتحانات الثانوية العامة، وبذلك تكون الوزارة قد أتمت امتحانات 22 مليون طالب هذا العام بنجاح، معربا عن تمنياته لجميع الطلاب بالتوفيق، جاء ذلك خلال اجتماع مجلس الوزراء، الذي عُقد اليوم، برئاسة الدكتور مصطفى مدبولي، بمقر مجلس الوزراء بمدينة العلمين الجديدة.

وغدا الخميس سوف يؤدي طلاب الثانوية العامة الشعبة العلمية (علوم) الامتحان في مادة "الأحياء"، كما يؤدي طلاب الثانوية العامة شعبة (الرياضيات) الامتحان في مادة الرياضيات التطبيقية "الإستاتيكا"، بينما يؤدي طلاب الثانوية العامة (الشعبة الأدبية) الامتحان في مادة "الفلسفة والمنطق"، كما يؤدي طلاب الثانوية العامة (المكفوفين) الامتحان في مادة الإحصاء، ويؤدى طلاب الثانوية العامة مدارس (المتفوقين STEM) شعبة العلوم الامتحان في مادة "اختبار الاستعداد للقبول بالجامعات (الأحياء والجيولوجيا)"، بينما يؤدى طلاب الثانوية العامة مدارس (المتفوقين STEM) شعبة الرياضيات الامتحان في مادة "اختبار الاستعداد للقبول بالجامعات (الرياضيات)".

وقال وزير التربية والتعليم والتعليم الفني الدكتور طارق شوقي إن الوزارة ستعلن على صفحاتها الرسمية غدا /الخميس/ في تمام الساعة الواحدة ظهرا، موعد إعلان نتيجة الدور الأول وجداول الدور الثاني للثانوية العامة وضوابط التظلمات وتفاصيل الخريطة الدراسية للعام الدراسي الجديد.

 

ونفي الوزير -عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك اليوم- كل ما يتردد بشأن ضم العامين الخامس والسادس الابتدائي في نظام التعليم الجديد، مؤكدا أن كل ما يتردد حول هذا الموضوع خرافات واستمرار لحرب تشويه منظومة التطوير، مطالبا مجددا بالاعتماد على المصادر الرسمية للأخبار، وما عدا ذلك فهو حرب إشاعات لا تكاد تتوقف.