بدأ المطرب الشاب محمد رشاد مشوار الفني منذ الظهور الأول له من خلال برنامج اكتشاف المواهب الغنائية "أراب أيدول" والذي حقق من خلاله انتشاراً جماهيراً كبيراً في مصر والوطن العربي ،اشتهر باللون الشعبي ولكن استطاع أن يغني أنواعا غنائية وطربية مختلفة وتمكن من ذلك بجدارة،قدم مؤخرا أحدث كليباته "حتة بسكوت" وحقق نجاحاً ،واليكم في هذا الحوار أهم تفاصيل تحضيرات ألبوماه القادم...
حدثنا أكثر عن مشاركتك في مهرجان الأوبرا الصيفي لهذا العام؟
إدارة الأوبرا هي من رشحتني للمشاركة بالمهرجان، شاركت أيضاً العام السابق في مهرجان أوبرا إسكندرية ثم بعد ذلك في مهرجان القلعة التابع لدار الأوبرا،ومشاركة مهرجان الاوبرا هذا العام في مسرح دمنهور كانت من أجمل وأسعد الأوقات التي قضيتها في حياني بالغناء علي المسرح،فذكرني الجمهور هذا العام بتفاعل جمهور برنامج "أراب أيدول" عندما كنت أقدم أغنية وتحوز علي إعجابهم فالجمهور كان ذواق لدرجة كبيرة واستقبالهم كان مشرفا والحمد لله الجمهور كان كامل العدد فهي من أجمل الحفلات التي قدمتها في حياتي.
مسرح الأوبرا يختلف في الغناء عن باقي المسارح والحفلات الأخري؟
بالتأكيد مسرح الأوبرا تجربة مختلفة عن حفلات الجامعات أو الحفلات الصيفية، لأن العامل الهام في الغناء بالأوبرا أني أقدم أغاني طربية وتراثية لأكثر من فنان من زمن الفن الجميل،فضلاً عن أن جمهور الأوبرا جمهور خاص يفضل الطرب الأصيل من غناء وتلحين وتوزيع وليتذكر زمن الفن الجميل ،فالغناء في الأوبرا مثل الكنز.
اشتهرت في البداية بالأغاني باللون الشعبي في الغناء هل تفضله؟
سبق وقد قمت بغناء أغاني شعبية وأغاني طربية أيضاً وأغاني شبابية ،فالتنصيف في الغناء في النهاية أتركه للجمهور، وأنا كفنان في اختياراتي السابقة تنوعت في تقديم ألوان مختلفة من الغناء.
هل تفضل تصنيف المطرب؟
أنا لا أفضل تصنيف المطرب في نوعية محددة من الأغاني خصوصاً إذا كان يستطيع تقديم أكثر من نوع غنائي،فهناك بعض المطربين يتميزوا في لون أكثر من أخر ولا يستطيعوا كذلك غناء جميع الانواع الغنائية المختلفة ،فمثلا صابر الرباعي صوت قوي جداً ومع ذلك يقدم أكثر من شكل قدم الأغاني الخليجي والمصري والمغربي والشعبي والرومانسي وفاجئ الجمهور مؤخراً بغنائه أغنية "أه لو لعبت يا زهر" ونجحت نجاحاً كبيراً علي الرغم من أن "صابر الرباعي" لايصنف كمطرب شعبي، انا لست مع تصنيف المطرب في نوعية محددة إذا كان يستطيع تقديم أكثر من نوع حتي لا نظلمه .
هل تري أن قدراتك الغنائية تتيح لك التميز في الأصناف الغنائية المختلفة؟
من خلال ما قدمته منذ بدايتي في برنامج "أراب أيدول" ، ومن خلال تقديم تترات بعض المسلسلات أو أعلانات أو أغاني سينجل، اعتقد أن الجمهور رأي أن هناك تنوع ،فهناك بعض الجماهير التي كانت لا تتابع أراب أيدول ولكنهم عرفوني من أغنية إعلان فاعل خير،وتتر مسلسل "صلصال الدم" هناك الكثير الذي لا يعرف أنني أنا من قمت بغنائه ذلك لأنه قدم باللهجه الصعيدية وحتي أدائي الصوتي كان مختلف، والحمدلله قد لأنه أعطاني طبقة صوتيه أستطيع بها تقديم أكثر من نوعية غنائية وأنا مرتاح لهذا.
ماذا تنوي تقديمه الفترة القادمة؟
والفترة القادمة أنوي تقديم ألوان غنائية مختلفة سواء لايت أو شعبي أو رومانسي، وأخر كليب قدمته "حتة بسكوتة" الذي حقق نسبة مشاهدة مرتقعه علي موقع اليوتيوب بعد عشرة أيام من تقديمه،وأحضر لألبومي القادم ولكن سيتم طرحه بعد فترة كبيرة من الأن حتي أستطيع أن اختار .
هل أخترت أسماء مؤلفين أو ملحنين معينين تنوي التعاون معهم في الألبوم القادم؟
الشكل العام للألبوم القادم هو الذي سيحدد نوعية الكلمات أو الملحنين ،سواء كان هناك أسماء شعراء أو ملحنين معروفين أو جدد،وشركة الإنتاج هي من تتولي أختيار الأسماء التي سأتعاون معها ،واستمع لبعض الكلمات والألحان ونختار الأفضل.
بدأ المطرب الشاب محمد رشاد مشوار الفني منذ الظهور الأول له من خلال برنامج اكتشاف المواهب الغنائية "أراب أيدول" والذي حقق من خلاله انتشاراً جماهيراً كبيراً في مصر والوطن العربي ،اشتهر باللون الشعبي ولكن استطاع أن يغني أنواعا غنائية وطربية مختلفة وتمكن من ذلك بجدارة،قدم مؤخرا أحدث كليباته "حتة بسكوت" وحقق نجاحاً ،واليكم في هذا الحوار أهم تفاصيل تحضيرات ألبوماه القادم...
حدثنا أكتر عن مشاركتك في مهرجان الأوبرا الصيفي لهذا العام؟
إدارة الأوبرا هي من رشحتني للمشاركة بالمهرجان، شاركت أيضاً العام السابق في مهرجان أوبرا إسكندرية ثم بعد ذلك في مهرجان القلعة التابع لدار الأوبرا،ومشاركة مهرجان الاوبرا هذا العام في مسرح دمنهور كانت من أجمل وأسعد الأوقات التي قضيتها في حياني بالغناء علي المسرح،فذكرني الجمهور هذا العام بتفاعل جمهور برنامج "أراب أيدول" عندما كنت أقدم أغنية وتحوز علي إعجابهم فالجمهور كان ذواق لدرجة كبيرة واستقبالهم كان مشرف والحمدلله الجمهور كان كامل العدد فهي من أجمل الحفلات التي قدمتها في حياتي.
مسرح الأوبرا يختلف في الغناء عن باقي المسارح والحفلات الأخري؟
بالتأكيد مسرح الأوبرا تجربة مختلفة عن حفلات الجامعات أو الحفلات الصيفية، لأن العامل الهام في الغناء بالأوبرا أني أقدم أغاني طربية وتراثية لأكثر من فنان من زمن الفن الجميل،فضلاً عن أن جمهور الأوبرا جمهور خاص يفضل الطرب الأصيل من غناء وتلحين وتوزيع وليتذكر زمن الفن الجميل ،فالغناء في الأوبرا مثل الكنز.
اشتهرت في البداية بالأغاني باللون الشعبي في الغناء هل تفضله؟
سبق وقد قمت بغناء أغاني شعبية وأغاني طربية أيضاً وأغاني شبابية ،فالتنصيف في الغناء في النهاية أتركه للجمهور، وأنا كفنان في اختياراتي السابقة تنوعت في تقديم ألوان مختلفة من الغناء.
هل تفضل تصنيف المطرب؟
أنا لا أفضل تصنيف المطرب في نوعية محددة من الأغاني خصوصاً إذا كان يستطيع تقديم أكثر من نوع غنائي،فهناك بعض المطربين يتميزوا في لون أكثر من أخر ولا يستطيعوا كذلك غناء جميع الانواع الغنائية المختلفة مثل ،فمثلا صابر الرباعي صوت قوي جداً ومع ذلك يقدم أكثر من شكل قدم الأغاني الخليجي والمصري والمغربي والشعبي والرومانسي وفاجئ الجمهور مؤخراً بغنائه أغنية "أه لو لعبت يا زهر" ونجحت نجاحاً كبيراً علي الرغم من أن "صابر الرباعي" لايصنف كمطرب شعبي، انا لست مع تصنيف المطرب في نوعية محددة إذا كان يستطيع تقديم أكثر من نوع حتي لا نظلمه .
هل تري أن قدراتك الغنائية تتيح لك التميز في الأصناف الغنائية المختلفة؟
من خلال ما قدمته منذ بدايتي في برنامج "أراب أيدول" ، ومن خلال تقديم تترات بعض المسلسلات أو أعلانات أو أغاني سينجل، اعتقد أن الجمهور رأي أن هناك تنوع ،فهناك بعض الجماهير التي كانت لا تتابع أراب أيدول ولكنهم عرفوني من أغنية إعلان فاعل خير،وتتر مسلسل "صلصال الدم" هناك الكثير الذي لا يعرف أنني أنا من قمت بغنائه ذلك لأنه قدم باللهجه الصعيدية وحتي أدائي الصوتي كان مختلف، والحمدلله قد لأنه أعطاني طبقة صوتيه أستطيع بها تقديم أكثر من نوعية غنائية وأنا مرتاح لهذا.
ماذا تنوي تقديمه الفترة القادمة؟
والفترة القادمة أنوي تقديم ألوان غنائية مختلفة سواء لايت أو شعبي أو رومانسي، وأخر كليب قدمته "حتة بسكوتة" الذي حقق نسبة مشاهدة مرتقعه علي موقع اليوتيوب بعد عشرة أيام من تقديمه،وأحضر لألبومي القادم ولكن سيتم طرحه بعد فترة كبيرة من الأن حتي أستطيع أن اختار .
هل أخترت أسماء مؤلفين أو ملحنين معينين تنوي التعاون معهم في الألبوم القادم؟
الشكل العام للألبوم القادم هو الذي سيحدد نوعية الكلمات أو الملحنين ،سواء كان هناك أسماء شعراء أو ملحنين معروفين أو جدد،وشركة الإنتاج هي من تتولي أختيار الأسماء التي سأتعاون معها ،واستمع لبعض الكلمات والألحان ونختار الأفضل.