اعتمد الرئيس عبد الفتاح السيسي منذ قليل حركة نقل السفراء، والتي سيتم الإعلان عنها رسميًا خلال الساعات المقبلة.
وشملت حركة سفراء مصر بالخارج كلًا من:
السفير محمد أدريس، مندوب مصر لدى الأمم المتحدة بنيويورك
السفير علاء يوسف، مندوب مصر لدى بعثة الأمم المتحدة بجنيف
السفير ياسر مراد، سفيراً لمصر لدى المكسيك
السفير أيمن القفاص، سفير مصر لدى الدانمارك
السفير أمجد عبد الغفار، سفير مصر لدى هولندا
السفيرة ليلى بهاء، سفيرة مصر لدى تايلاند
السفيرة ندى دراز، سفيرة مصر لدى مالطة
السفير عمر سليم، سفير مصر لدى أسبانيا
السفير أيمن كامل، سفير مصر لدى اليابان
السفير أشرف إبراهيم، سفير مصر لدى المغرب
السفير طارق القونى، سفير مصر لدى الكويت
السفير أمين مليكة، سفير مصر لدى الأرجنتين
السفير هشام النقيب، قنصل مصر العام بنيويورك
السفير علاء حجازى، سفير مصر لدى السويد
السفير مدحت المليجى، سفير مصر لدى الكاميرون
السفير عادل إبراهيم، سفير مصر لدى اذربيجان
السفير هشام ماهر، قنصل مصر لدى مارسيليا
السفير محمد فهمى، سفير مصر لدى زيمبابوى
السفير خالد البقلى، سفير مصر لدى بلجيكا
السفير حازم فهمى، سفير مصر لدى كوريا الجنوبية
السفير إيهاب نصر، سفير مصر لدى روسيا
السفير محمود سامى، سفير مصر لدى الفاتيكان
السفير ماجد رفعت، سفير مصر لدى جواتيمالا
السفير هشام شعير، سفير مصر لدى كوبا
السفير طارق سلام، سفير مصر لدى أوغندا
السفيرة هالة البشلاوى، سفيرة مصر لدى البوسنة والهرسك
السفيرة مى خليل، سفيرة مصر لدى قبرص
السفير مؤيد الضلعى، سفير مصر لدى بلغاريا
السفير محمود نايل، سفير مصر لدى فيتنام
وقد اجتمع الرئيس عبد الفتاح السيسي، أمس الإثنين، مع مجموعة من المرشحين، للعمل كسفراء لمصر فى الخارج، وذلك بحضور سامح شكرى وزير الخارجية.
وأشار الرئيس فى مستهل اللقاء، إلى أهمية الدور الذى تقوم به الدبلوماسية المصرية باعتبارها الواجهة التى تبرز الصورة الحضارية لمصر، وتدافع عن مصالح الوطن فى الخارج، معربًا عن ثقته فى قدرة الدبلوماسيين المصريين على تمثيل مصر بصورة مشرفة، تعكس تاريخها العريق وتطلعات شعبها نحو مستقبل أفضل.
واستعرض الرئيس خلال الاجتماع ثوابت السياسة الخارجية المصرية، مؤكدًا ـ في هذا الصدد ـ أهمية استمرار العمل على تطوير العلاقات المتوازنة التي تجمع بين مصر ومختلف دول العالم، فضلًا عن مواصلة تعزيز علاقاتها بالقوى الدولية التقليدية والبازغة، وخلال الأُطر متعددة الأطراف، وذلك فى إطار استقلالية قرار مصر ودورها الإقليمى النشط.
كما شدد الرئيس على أهمية الاستمرار في بذل الجهود الرامية لتثبيت دعائم الدولة، والحفاظ على ما تحقق من استقرار، وكذلك مواصلة العمل الدؤوب مع المجتمع الدولي لحشد الجهود لمواجهة ظاهرة الإرهاب على المستويات كافة، بهدف القضاء على هذا الخطر غير المسبوق الذى يهدد العالم بأسره، والمساهمة في استعادة الأمن والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط وإنهاء المعاناة الإنسانية التى تمر بها شعوبها منذ سنوات.