قال الرئيس الفلسطيني محمود عباس أبو مازن، إنه منذ عام 48 إلى عام 64 لم يكن هناك تمثيل للشعب الفلسطيني، لم يكن لنا عنوان أمام العالم لم يكن لنا وجود سياسي ولا عربي ولا دولي، وجاء المرحوم أحمد الشقيري وطلب منه في ذلك الوقت أن يتحدث مع الشعب الفلسطيني، كونه كان أمين عام مساعد الجامعة العربية في ذلك الوقت.
وأضاف: لا استطيع عقد انتخابات دون القدس، والأوروبيون على استعداد للتحدث مع الاسرائيليين، ولم يحدث جواب، ولذلك أصدرنا قرار بتأجيل الانتخابات.