تحتفل منظمة الصحة العالمية في الأول من ديسمبر من كل عام باليوم العالمي للإيدز.
وتسلط المنظمة الضوء على الحاجة إلى ضمان وصول العلاجات إلى الأشخاص الأكثر عرضة للخطر والمحتاجين، ولا سيما الأطفال المصابين بفيروس نقص المناعة البشرية.
ونشر موقع المنظمة الإلكتروني تصريحا لمديرها العام، تيدروس جيبريسوس، جاء فيه "إن اليوم العالمي للإيدز فرصة لإعادة التأكيد، وإعادة التركيز على التزامنا المشترك بوضع حد للإيدز كتهديد للصحة العامة بحلول عام 2030"، مؤكدا أن المرض ما يزال يمثل مشكلة صحية عامة رئيسة تؤثر على ملايين الأشخاص في جميع أنحاء العالم.
وأوضح أن كان 52% فقط من الأطفال المصابين بالفيروس عالميا يحصلون على العلاج في عام 2022.
ودعت المنظمة في بيان، إلى تحقيق المساواة في إتاحة العلاجات والخدمات الأساسية المتعلقة بالفيروس، ولا سيما الأطفال وأفراد الفئات الرئيسة الأشد عرضة للإصابة.