الجمعة 17 مايو 2024

بعد افتتاحه اليوم .. 8 معلومات عن «مركز التصنيع الرقمي بحلوان»

افتتاح مركز التصنيع الرقمي

تحقيقات17-12-2022 | 15:33

إسراء خالد

افتتح رئيس مجلس الوزراء، الدكتور مصطفى مدبولي، اليوم، مركز التصنيع الرقمي بمصنع المحركات بحلوان المتخصص في مجال تنقية المياه ومحطات المياه وقطاع الطائرات.

 

ويأتي إنشاء مركز التصنيع الرقمي ضمن خطة الهيئة العربية للتصنيع لتنفيذ توجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي بتعميق التصنيع المحلي وتقليل الواردات، واستغلال قدرات الهيئة، وزيادة فرص الاستثمار بالشراكة مع كبرى الشركات والخبرات العالمية؛ ما أسفر عن إنتاج أنواع مختلفة من الطلمبات بقدرات وطاقات مختلفة واعتمادها من الهيئة القومية لمياه الشرب والصرف الصحي.

وفي السطور التالية، تعرض «دار الهلال»، أبرز المعلومات عن مركز التصنيع الرقمي بمصنع المحركات بحلوان.

مركز التصنيع الرقمي بحلوان

  • تم إنشاء مركز التصنيع الرقمي بتكلفة 230 مليون جنيه، بمكون محلي يزيد على 78%.
  • يمتلك المصنع 16 خط عَمرة لمحركات مختلفة، معتمدة من كبرى الشركات العالمية، ومنها شركة جنرال الكتريك الأمريكي وشركة رولز رويس الإنجليزية وآخرى، ومن بينها محركات الطائرات .
  • يساهم مركز التصنيع الرقمي في توطين التصنيع المحلي لمعدات طلمبات المياه لاستخدامها في مشروعات مبادرة «حياة كريمة».
  • يكمن الهدف الرئيسي للمصنع في إصلاح المحركات وملحقاتها، ويستغل طاقته الإنتاجية وقدراته التكنولوجية لخدمة المشروعات القومية والتنموية.
  • يعمل المصنع على إنتاج الفرامل ومعدات للسكة الحديد، وقطع غيار المصانع والشركات الكبرى للمساهمة في عمل المصانع ودعم الاقتصاد القومي، فضلاً عن محطات المياه والصرف الصحي، والطلمبات لصالح المشروعات التنموية.
  • سيسهم في زيادة إنتاجية طلمبات الصرف الصحي بدلاً من استيرادها من الخارج، وإتاحتها للاستخدامات المختلفة في المشروعات القومية والتنموية، وفي المبادرة الرئاسية لتطوير الريف "حياة كريمة .
  • مركز التصنيع الرقمي، هو تتويج لجهود وشراكة مستمرة يعتز ويشرف بها بين الهيئة العربية للتصنيع ووزارة الإسكان بالتعاون مع كبرى الشركات العالمية، بما أدى لتوطين تكنولوجيا تصنيع الطلبمات بكل الأنواع والاستخدامات.
  • المركز مزود بأحدث التكنولوجيات العالمية بمعايير الثورة الصناعية الرابعة لتلبية احتياجات وزارة الإسكان والمشروعات التنموية للدولة، والتصدير للدول العربية والإفريقية، مع توافر كوادر فنية مدربة.