لقي شخص مصرعه إثر سقوطه من الطابق الثالث، ونقلت الجثة لمستشفي التأمين الصحى بالعاشر من رمضان، وتم التحفظ على الجثة في ثلاجة حفظ الموتى، وإخطار النيابة العامة لمباشرة التحقيقات.
وكانت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الشرقية، قد تلقت إخطارا من إدارة البحث الجنائي، يفيد بورود إشارة مستشفى التأمين الصحى بالعاشر من رمضان، بوصول "محمود س م" 50 عاما مقيم العاشر من رمضان، جثة هامدة، وتم التحفظ على الجثمان بثلاجة حفظ الموتى بالمستشفى، تحت تصرف النيابة العامة.
وتبين من الفحص والتحريات الأولية، وبتوقيع الكشف الطبى على الجثة، حدوث الوفاة إثر قيامه بالقاء نفسه من الطابق الثالث نطاق مدينة العاشر من رمضان، دائرة قسم ثالث العاشر من رمضان، وتوصلت التحريات إلى وجود خلافات زوجية بينه وبين زوجته، فقام بالتخلص من حياته، وتم تحرير محضر بالواقعة، وإحالته للنيابة العامة، التى طلبت تحريات المباحث حول الواقعة، وانتداب الطب الشرعى لمناظرة الجثمان وتشريحه لبيان سبب الوفاة وكيفية حدوثها، وصرحت بدفن الجثمان وتسليمه إلى ذويه عقب تقنين الإجراءات القانونية.
فيما استقبل مستشفي الزقازيق العام،" هالة أ م" 21 عاما مقيمة أبوحماد، مصابة بحالة تسمم، ادعاء تناول سم فئران، وتم تقديم الإسعافات الأولية لها.
وفى سياق متصل لقى شابان مصرعهما إثر تعرضهما لحادث تصادم بطريق" بلبيس- انشاص الرمل" نطاق مركز شرطة بلبيس، وتم نقلهما إلى ثلاجة حفظ الموتى بمسنشفى بلبيس المركزى، وتولت النيابة العامة التحقيقات، تلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الشرقية، إخطارا من إدارة البحث الجنائي، يفيد بورود إشارة مستشفى بلبيس المركزى، بوصول "محمد حلمى عبد السلام" 23 عاما جثة هامدة و"مصطفى محمد مصطفى" 20 عاما جثة هامدة مقيمان قرية تل روزن دائرة مركز شرطة بلبيس، وتم التحفظ على الجثتنان بثلاجة حفظ الموتى بالمستشفى.
وتبين من التحريات الأولية وقوع حادث تصادم بطريق " بلبيس- انشاص الرمل أمام عرب المدور" بين سيارة ودراجة بخارية قيادة الشابين، مما أسفر عن مصرعهما إثر حدوث إصابتهما المتعددة جراء الحادث، وجرى نقل الجثتين بمعرفة مرفق الإسعاف إلى مستشفى بلبيس المركزى، وتم تحرير محضر بالواقعة وإحالته للنيابة العامة لمباشرة التحقيقات، وطلبت النيابة تحريات المباحث حول الواقعة، وصرحت بالدفن وتسيلم الجثتين إلى ذويهما لدفنهما.
وتم تحرير محضر بالواقعة وإحالته للنيابة العامة، فيما اتشحت قرية تل روزن بالحزن الشديد على الشابين، لما يتمتعا به من الأدب الجمع والمحبة من الجميع.