« طلقني عشان ابني من ذوي الاحتياجات الخاصة»، كلمات جاءت على لسان زينب بمحكمة الأسرة في المطرية، بررت بها نفقة المتعة والتي أكدت أنها تستحقها حيث أن زوجها طلقها رغما عنها.
البداية كانت بزواج "زينب.ع" من"أ. ع" والذي يعمل مديرا لإحدى شركات الأدوية، حيث إنه رفض الحياة الزوجية بينهما بعد أن رزقهما الله بطفل من ذوي الهمم «إحنا عندنا 3 أطفال ماشاء الله حلوين وأذكياء ومفيش واحد فيهم فيه غلطة، الطفل الرابع أفضل من إخواته، هو بس من ذوي الاحتياجات الخاصة».
« زوجي رفض وجود طفل زي ده، بيعتبره وصمة عار، وطلقني غيابي بدون علمي وبدون موافقتي، فمن حقي النفقة بكل مشتملاتها»، لتؤكد الزوجة أنها لم يتم تطليقها لسبب بها وأنها كانت ترغب فى البقاء معه ولذلك لجأت لمحكمة الأسرة ورفعت دعوى متعة لاستحقاقها فوق نفقة عدتها.