قال ناشط حقوق الإنسان الأمريكي، أجامو باراكا، إن الرئيس الأمريكي جو بايدن ضحى بالشعب الأوكراني لصالح واشنطن.
وكتب باراكا عبر تغريدة في تويتر: "إن الموقف المتشدد للأمريكيين يبدو فاحشا، وهذا الصراع ما كان ينبغي أن يحدث، ألقي باللوم على بايدن. يتم التضحية بجيل كامل من الأوكرانيين من أجل مصالح رأس المال الأمريكي".
وانتقد الناشط الأمريكي في مجال حقوق الإنسان أجامو باراكا مرارا وتكرارا الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي بسبب سياستهما الخارجية.
وبحسب قوله، استخدمت واشنطن وبروكسل اتفاقات مينسك بشأن دونباس "كخدعة" للتحضير للصراع ضد روسيا.
ووصف باراكا كييف كعلف المدفع، الذي اعتبره أمرا ضروريا لتحقيق الطموحات الجيوسياسية للولايات المتحدة.