دخلت سيدة في فترة حبس اختياري لمدة ثلاث سنوات، حيث قررت أن تظل وابنها في منزلهما مغادرته خوفًا من الإصابة بفيروس كورونا، ما دفع الشرطة الهندية للتدخل من أجل إنهاء هذا الأمر الغريب.
وظلت مونمون ماجي وابنها البالغ من العمر 10 أعوام، محبوسان في منزلهما بمدينة جوروغرام بولاية هاريانا الهندية، لمدة ثلاث سنوات، حسب «سكاي نيوز عربية».
وبعد مكالمة أجراها سوجان، زوج ماجي، تدخلت الشرطة، وأنهت القصة الغريبة.
وتفاجأت الشرطة عندما ذكر سوجان أن زوجته منعت دخوله المنزل منذ 3 سنوات، خوفًا من إصابتها وابنها بكورونا. ومنذ ذلك الوقت، يقيم الزوج في منزل منفصل.