بدأت الحلقة الأخيرة من علاقة مشروعة بطلب الرجل صاحب البضاعة من عمرو "ياسر جلال " التحرك ليسأل عمرو أين سيذهبوا لتأتي الشرطة في هذا الوقت للقبض علي المجرمين وأخذ عمرو للتحقيق معه في قضية قتل بثينة.

يسأل الضابط عمرو لماذا تزوج  بثينة "مي عمر" في السر ليرد عمرو مثل أي رجل يتزوج علي زوجته ويسأله من له مصلحة في قتلها ليرد عمرو أن بثينة علاقتها محدودة ليسأل الضابط أين كان أمس مساء ليرد عمرو أنه كان في المنزل ثم ذهب إلي المستشفي ليسأله الضابط من يكون قد قتلها هل يمكن أن يكون شريف ليرد أن شريف "محمود فارس " لم يقتلها وأن كل مايريده المال. 

يتواجه عمرو مع عاليا "داليا مصطفى " ويعتذر لها عن غلطه لتقول له أنها كانت تشعر بوجود إنسانة أخري في حياته ولكن كانت تكذب نفسها لأنها كانت تراه كبير في نظرها ولا يغلط هذه الغلطة ليرد عمرو قائلا لها أنه نهي كل شئ مع بثينة وقال له أنه ليس له إلا عاليا وأولاده ولكنه لم يقتلها ليس هو. 

يذهب أمجد إلي عمرو ليعاتبه علي زواجه من بثينة ليقول له عمرو أن علاقته مع بثينة بدأت عندما ذهب إليها لتتنازل عن القضية التي رفعتها على أمجد وعندما حاول الانتحار قال لها أنه لا يستطيع استكمال هذا لأنه يتعذب ليجيب أمجد أنه لم يأتي ليعاتبه بل جاء ليبيع نصيبه من الشركة ليسافر خارج مصر. 

تتحدث عاليا مع عمرو وتقول له أنها واثقة أنه لم يقتل بثينة ليشك عمرو ويسألها هل ذهبت لبثينة لتتذكر عاليا مقابلتها مع بثينة وتسألها هل عمرو يعرف أخري لترد بثينة أنه يعرف وأنه متزوج عليها لتسألها عاليا من تكون لترد بثينة أنه متزوجها هي وأنها كانت حامل منه وأنهم منزوجين من فتره لتصدم عاليا وتقول لها أنها تعتبرها أختها لتجيب بثينة أنهم هي وعمرو يحبون بعض ولكن المشكله أنه طلقها بسببها وتطلب منها أن تصلح بينهما لتجيب عاليا بصدمة وتسألها هل تريد أن تتركلها زوجها وتحاول أن تذهب لتحاول بثينة إمساكها ولكن تسقط بثينة علي الطاولة وتموت. 

انتهت الحلقة بسجن عمرو بدل عاليا في قضية قتل بثينة.