بدأت الحلقة ال 15 من الكتيبة 101 بجنازة الشهيد بركات السيد زيني لتسأل والدته صديقه الجندي وائل محمد صديق "أحمد عنان" هل مات وسلاحه في يده ليرد وائل أنه استشهد وهو يقاتل الإرهابين. 

يذهب الرائد نور "عمرو يوسف " إلي الدكتورة آمنة ليعترف بحبه لها وأنه يريد أن يرتبط بها رسمي لتوافق آمنة. 

يحقق المقدم خالد "آسر ياسين" مع عوض الإرهابي الذي انفصل عن الإرهابيين ليقول له خالد أنه مقدر أنه انشق من الإرهابين ويطلب منه أن يصبر علي التحقيقات ويسأله من يتعامل معه ليقول له أنه يتعامل مع شيخ أبو حمزة وأبو براء وأبو أسامة وأبو دعاء مره واحده ويقول له أن أبو حمزه يقول أن أبو دعاء يشك في أي شئ. 

يجلس أىو أسامة مع دكتور وحيد "فتحي عبد الوهاب" ويقول له أبو دعاء يريد قائد يكون بدل أبو براء وأنه لا يستطيع أن يرشحه له حتي لا يشك فيهما وأنهم يرتبون لشئ جديد وكبير. 
أبو دعاء يطلب من أحد رجاله أن يذهبوا ويستكملون تحركاتهم ويتوقفوا أكثر من مره ثم يأتون بعد ساعة. 

يخرج أبو دعاء من منزله ليراقبه أحد الرجال. 

يجلس خالد مع دكتو من القوافل الطبية ويقول له أن سلام ظهر ليطلب منه خالد أن يتصل به لو كلمه مره أخري. 

يتقابل أبو دعاء مع وحيد ويقول له أن ما يخطط له يحتاج لشخص مثله ذكي وأنهم يخططوا لغزوة كبيرة لم تحدث من قبل يهاجموا فيها الجيش في أماكن متنوعة ليقول له وحيد أن أبو أسامة يجب أن يعرف ليرد عليه أبو دعاء أن يقول له قبل التنفيذ فورا. 

يذهب وحيد لمعرفة كم تحمل العربية المصفحة المتفجرات ويأمرأن تحمل كل مصفحة 500 كيلو من المتفجرات. 

يجلس الرجل الذي راقب أبو دعاء عند خروجه من منزله مع خالد ليعرض خالد عليه صورة ليرد أن من في الصورة هو الدكتور وحيد الذي كان يتعامل معه في التهريب ليسأله خالد ماذا يكون اسمه الآن ليرد الرجل أنه لا يعرف ليسأله خالد مره أخري ليجيب الرجل أنهم أصبحوا يلقبونه بحكيم. 

علي جانب أخر يستيقظ نور من حلمه عندما كان يهاجم مع خالد الإرهابين . 

انتهت الحلقة بذهاب أبو أسامة وأبو حمزه إلي أبو دعاء ليقول لهم أنهم يوم 14 رمضان سيحتلون مدينة الشيخ زويد وستكون أول إمارة إسلامية في سيناء.