بدأت الحلقة الثامنة عشر من مسلسل الكتيبة 101 بالبحث عن الرائد نور "عمرو يوسف" مكان الانفجار. 

تسأل الدكتورة آمنة رأفت عن نور ليجيب أنه ليس لديه أي معلومات الآن. 

يجد إبراهيم"أحمد صلاح حسني" نور تحت الأنقاض ويطلب إسعاف لإنقاذه تأتي الإسعاف لأخذ نور إلى المستشفي. 

يتحدث أحد الرجال إلي الإرهابي أبو دعاء ويقول له أن الكثير من رجاله ماتوا وأن حكيم وأبو أسامة اختفوا. 

يجلس حكيم "فتحي عبد الوهاب" مع صديقه كمال ويقول كمال له أن الهواتف متراقبة عندما شاهده يمسك هاتفه ليتصل علي زوجته. 
 
يجلس أبو أسامه مع أبو دعاء ليقول أبو دعاء يسأل هل تسرعوا في الاعتماد علي حكيم ليرد أبو أسامة أنهم يقتلوا زوجته ويوصل له أن الجيش هو من قتلها. 

يذهب كمال إلي زوجة وحيد ويطلب منها أن لا تخرج مهما حدث وأنه سيعطي لها هاتف لتتحدث مع وحيد. 

يذهب وحيد مع كمال إلي منزل وحيد ليجد زوجته مقتولة ليُصدم وحيد ويسأل من قتلها. 

انتهت الحلقة بإخبار خالد"آسر ياسين" عبدالله "محمود حجازي" أن وحيد يعمل مع التنظيم الإرهابي وأنه يريد معرفة ما دوره في التنظيم وليعرف هذا يجب أن يجد كمال ليجيب عبدالله أن يترك الموضوع على رجال القبيلة.