بدأت الحلقة الخامسة من مسلسل « تحت الوصاية » بمشهد فلاش باك، لـ مني زكي من بيت حماها ورفض التنازل لها عن وصاية الأبناء بحجة أنها مسرفة وجميع الاحتياجات التي تطلبها هي واولادها هي مهمة يوجد أشياء أخري أهم.
وأرسل صالح " دياب" إلي أحد الأشخاص إلي القسم للشهادة زور على حنان بسرقة المركب بصحبة أختها، ويشهد على الاثنين لكن الضابط لم يصدقه، وقال له:"هو شيخ الجامع متكلمش عن الشهادة الزور" وذلك لعدم مصداقية شهادته، وهي خطة صالح للإنتقام من حنان وشقيقتها التي شتت مكانه حتى لا يذهب إلى شقيتها.
ذهبت حنان إلى المركب لأنها لم تجد مكان أخر في وسط الليل تسكن فيه، وتتاح الفرصة لأول مرة لأسرة منى زكي ليجدوا لحظة سعادة.
قررت حنان أن تنزل سوق مزاد السمك وتبيع الجمبري وتكسب فيه بمساعدة عم ربيع " رشدي الشامي"
وتذهب شقيقتها سناء "مها نصار" إلى زكريا "أحمد خالد صالح" وتطلب منه أن تعود حنان إلى شقتها بسبب أنها ليس لديها مكان تقيم فيه، ويوافق على ذلك، ويعرف صالح أن خطيبته "نهى عابدين" تعمل كوافيره في بيوت الزبائن، وهو يرفض ذلك.
وتذهب حنان إلى الإدارة التعليمية لتسحب ملف ابنها ياسين الطفل "عمر شريف"، ولكن الموظفة تبلغها أن الوصاية التعليمية للجد، لترد عليها حنان: "حتى التعليم في وصاية.. هي الأم دي ملهاش أي لازمه خالص كلكم مخوننها أوي كده".
وتنتهي أحداث الحلقة بـ سفر سناء شقيقة حنان إلى الإسكندرية، وتقابل إبراهيم زوجها "علي الطيب"، ويبلغ صالح عنها البوليس بسبب أنها متسترة على شقيقتها وأنها سارقة المركب.