عرضت مساء أمس الحلقة العشرون من مسلسل «عملة نادرة» ، وشهدت العديد من الأحداث.
بدأت الحلقة بدخول نادرة وشداد والرجال مخزن سلاح عبد الجبار ويقومون بسرقته بالكامل كما خططت نادرة، يثور عبد الجبار على أبنائه ويصفع مسعود.
يخبر عبد الجبار سكينة عن خيبته في أبنائه، تلفت سكينة انتباه عبد الجبار أن السبب في معرفة شداد مكان مخزن السلاح هي نادرة، يقسم رجال شداد غنيمتهم من بيت عبد الجبار وتطلب منهم نادرة ترك بعض الأموال جانباً تحسباً للظروف.
يفكر عبد الجبار مع سكينة بصوت مسموع في مدى شماته أهل البلد به خاصا عائلة أبو عصايا، تؤكد له سكينة ان حسن أبو عصايا لن يشمت به ابداً، يؤكد حسن أبو عصايا لأخوه عطية ان من يتعدى على عبد الجبار يتعدى على أي أحد، تطلب نادرة من شداد عدم سرقه المحتاجين. تهدهد إسراء طفلتها، ويغضب علاء من غنائها ويخبرها شك والده في نادرة وتدافع عنها، يسألها علاء عن عدم حزنها على موت صديقتها نفيسة.
"فلاش باك" لزوج نفيسة يتذكر حديثه مع زوجته ووجود نسخة أخرى من الفيديو. تطلب نادرة من دميانة إخبار الجميع في النجع بسرقة مخزن سلاح عبد الجبار، يجلس مسعود مع ابنته مطمئنا وتدخل سميرة تعكر صفو حديثه مع ابنته ويعنفها مسعود ويذكر اسم دميانة أمامها حتى يكيدها.
يتخلى باشا مصر عن عبد الجبار بسبب الانتخابات ولكنه يطلب منه تكملة أمر الآثار، يطلب عبد الجبار من رجله الأول عوض الذهاب لمكان قريب من مغارة شداد ومعه رجلين مختلفين عن باقي رجاله نظرا لوجود خائن بينهم.
يجلس حسن أبو عصايا مع شيخ يستطيع فتح المقبرة الفرعونية ولكنه يخبرهم أنها مقبرة ملك ولذلك الحارس قوي ويطلب منه الانتظار لمده أسبوع.
تطلب أنس من والدتها ان تتوسط لها عند والدها ان تكمل دراستها في إنجلترا، تلطم سكينة ساخرة منها وتؤكد انها "ستجلطها. يخبر حسن أبو عصايا اخوه عطية عن قلقه من الشيخ، يذكر عطية اسم عبد الجبار ويؤكد له أنه لن ينتظر ويجب علينا ان نسبقه.
يخبر حسن أخوه انه يخشى من المال الوفير خاصاً على أبنائهم، يخبر عوض عبد الجبار أن الرجال لم يشاهدوا أحد بالقرب من المغارة ويطلب منه عبد الجبار عند رؤية أي شخص يأتي به على الفور او يقتله.
يمرض يوسف الرضيع ويطلب شداد من رجاله إحضار طبيب، يتلقى شداد مكالمة ثم يخبر رجاله أن هناك عملية كبيرة تنتظرهم اليوم، يرفض وهبه النزول من الجبل وإحضار طبيب، يبكي يوسف وتحتضنه نادرة وتطلب من شداد النزول للطبيب، يتلقى شداد طلق ناري ويموت وسط صراخ نادرة وصوت الرصاص.
تقف نادرة تحمل رضيعها خلف الرجال وهم يصلون على شداد صلاة الجنازة، تجلس نادرة بمفردها مع شداد تحدثه وتؤكد له مدى حبها له والأمان التي كانت تشعر به بجواره.
تجد نادرة أغراضها مجمعه ويخبرها وهبه أنها سبب كل المشاكل والسبب في موت شداد ويجب أن تغادر المغارة، تغادر نادرة ورضيعها المغارة وتترك أغراضها.