عرضت مساء اليوم، الحلقة 24 من مسلسل "1000 حمدلة ع السلامة" بطولة يسرا، على قناة الحياة، وشهدت الحلقة العديد من الأحداث الكوميدية حول عائلة "سميحة" الفنانة يسرا فور عودتهم من كندا والتي تجسد دورها النجمة يسرا وأبنائها "سماح" وتجسد دورها الفنانة الشابة مايان السيد و "سامح" ويجسد دوره الفنان الشاب آدم الشرقاوي.
بدأت الأحداث بلطم انشراح على خديها بعد تصديق سميحة لكلام سمير عن بيع الشقة، و تخبر انشراح سميحة أنها زارت بعض الناس للمباركة لهم ثم حدثت لهم حوادث "صدفة" تخاف سميحة من انشراح خاصاً بعد رويتها لسامح والإطراء على مظهرة ثم يسقط سامح و تخاف سميحة اكثر و ترحب بانصراف انشراح فور المكالمة التي وردت لها، يخبر أكرم فوقية بما حدث مع سمير وعدة بوظيفة مناسبة، تشجع فوقية أكرم على قبول الوظيفة، يكتشف أكرم أن فوقية تصنع له الشاي من الماء الموجود في حوض السمك.
يلعب علي وسماح "شطرنج" في منزلهم منتظرين اكرم و فوقية استعدادا للرحلة الفيوم للبحث عن الجدة سوسو، يجلس أكرم أمام علي متحدياً في لعبة الشطرنج و لكنه يسأل أين مكان حصان الشطرنج؟، تخبر سميحة فوقية أن الأطفال وهم صغار أسهل في تربيتهم و اقل في القلق عليهم، تستغرب فوقية من رأي سميحة في البقاء في مصر و تشرح لها سميحة أنها تشعر بالأمان علي أبنائها في مصر اكثر من كندا خاصاً بعد أن ضاعوا مرتين ووجدتهم.
تتصل جاكي بسطوحي ويؤكد له وصوله أسفل بيت سميحة وتطلب منه أن ينفذ، يقوم سطوحي بإتلاف سيارة أكرم، يخبرهم علي انه زار سمير في ورشته وأنها صغيرة الحجم و انه شاهد جاكي، يخبرهم أكرم انه لن يذهب معهم للفيوم بسبب عملة الجديد مع سمير في الشئون القانونية، ترفض سميحة شراء هدية للجدة سوسو و تخبرهم أنها تشاءمت، تسأل سماح والدتها هل سيعودون لكندا بعد أخذ الميراث و تخبرها سميحة أنها لا تدرك ماذا سيحدث لهم خاصا بعد كل الأحداث التي مروا بها.
ينادي الحسيني على سامح وعلي ويطلب منهم النزول ويبدوا عليه مسافر معهم للفيوم، يبكي أكرم على سفر فوقية ولكنه يبتسم فور ذهابها ويذهب أكرم بسيارته، يسأل علي الحسيني عن الطريق ولكنه يفضل النوم ويطلب منه أن يوقظه فور وصولهم للفيوم، يجلس أكرم مع أصدقائه في المنزل احتفالا بعدم وجود فوقية والوظيفة الجديدة يلعبون طاوله.
يحاولون البحث في الفيوم عن "شبلانكا" ولا يجدونها، تخبر جاكي سمير انهم ركبوا سيارة أخرى غير سيارة أكرم، تقف سيارة علي في صحراء الفيوم معطله ويدرك علي والجميع أن الحسيني أوقعهم في فخ.