بدأت الحلقة الرابعة من مسلسل حرب بتفجير الإرهاب قسم العريش ليتفاجأ الرائد عمر "محمد فراج" والعميد شريف "أحمد سعيد عبد الغني" بحجم الإصابات الموجودة داخل المستشفى.
يذهب عثمان الظافر "أحمد السقا" إلي أبو القاسم "محمود البزاوي" ليبارك له علي تفجير قسم العريش ويطلب منه مقابل المواد المتفجرة ليقوم عثمان بقتله لأنه قتل والده ويرتدي خاتمه.
يذهب سلامة ابن الشيخ عياش من أهم شيوخ سيناء التي تساعد القوات ليسأله عمر لمذا يسأل علي فؤاد ليقوله أنهم كانوا يسألون إذا كانوا يعرفونه سيساعدهم ولكنهم لا يعرفوه .
يتصل سلامة بعمر ويخبره أن والده يريد مقابلته بمفرده ليسأله الشيخ عياش عمر هل هو الذي رأي عثمان ليجيب عمر أنه رأه ليرد الشيخ عياش أنه لا يعرفه ولا يعرف اسمه الحقيقي وكل ما يعرفه عنه أنه إنسان بلا عقيدة وأنه يتظاهر بعكس ذلك وأن كل الجماعات الذي انضم إليها كانوا يريدون قتله وأن والده قتل علي يد أبو القاسم ليقتله عثمان ليسأله عمر لماذا يبحث عنه ليجيب الشيخ عياش أن عثمان بعد قتله لأمير هرب من يد أبو القاسم ليشاهده شخص ملقي وسط دماءه ليأخذه إلي بيته ويعالجه ويطعمه ولكن عثمان لا يسمح لأحد برؤية وجهه ليقتله وأن الشخص الذي قتله هذا يكون ابنه الصغير وحذره أن عثمان لا يترك أحد رأي وجهه حي.
تهجم قوات الأمن الوطني علي المكان الذي يتواجد به عثمان وابن شقيقته فؤاد وزوجته ولكنهم يهربوا قبل وصول القوات ليقول عمر إلي شريف أنهم سيعودا إلي القاهرة .
يذهب عمر وشريف إلي الكمين المتواجد علي الطريق لكي يبحثوا عن عثمان وفؤاد ولكن يهجم الإرهاب علي الكمين بعد إشارة عثمان لهم ويستطيع عثمان الهروب ولكن يتم قتل فؤاد.