بدأت  الحلقة الثامنة من مسلسل حرب بانفجار سيارة عمر "محمد فراج" بسبب عثمان"أحمد السقا" الذي وضع له عبوة ناسفة في سيارته ولكن لم تكن توجد إصابات.

ويخبر حسان أحد الإرهابيين عثمان أنهم لا يملكون المال ليقول عثمان ماذا سيفعل وأنه يخطط إلي عملية مثل ما حدث مع الأمريكان في 11 سبتمبر ليسأله عثمان هل إذا فعل كمية من العمليات الصغيرة يستطيع أن يجلب المال ليرد حسان أن إذا وقع الكثير من الطوافيت يستطيع أن يجلب المال.

وتهجم قوات الأمن الوطني علي المشتل بعد أن تم التبليغ عنه وكان يوجد زياد يصنع الصواريج لعثمان ليتفاجأ عمر أنه زياد.

ويحقق عمر مع زياد ويخبره أنه أصر أن يدخل له ليحقق معه ليرد زياد قائلا له أن يوفر الشماتة وأن يري ماذا يريد منه ليرد عمر يخبره لماذا شماتة وأنهم أصدقاء منذ أن كانوا أطفال ويخبره أن السؤال الوحيد هو لماذا ليقول له زياد هل تظن أن إجابتي ستفرق ليرد عمر قائلا له أن علي الأقل سيفهم لماذا مهندس مثله يسلم دماغه لإرهابي مثل عثمان ليجيب أن كلما يري أن عثمان إرهابي لن يتفقوا أبدا ليرد عمر قائلا له أنه يريد أن يفهم وليكمل ويسأله هلي يعرف كيف توصل إليه وأن عثمان هو من أوصله له ليكذبه زياد ليكمل عمر أن عثمان جعله يعمل عنده ليصنع صواريخ.

ويجلس عمر مع شريف "أحمد سعيد عبد الغني" ويخبره أن زياد أخبره أن عثما معه صواريخ ذات مدي بعيد وأنه يخطط للعملية من المفترض أن العالم سيتحدث عنها وأن لا أحد يعرف موعد العملية ومكان تنفيذها غيره.

ويذهب عثمان من أجل تنقيذ عملية إرهابية وهي زرع قبلة صوت في نقطة الشرطة في طريق المريوطية.

وتدخل مروة "سارة الشامي" إلي الغرفة التي توجد بها الصواريج لتقلق ويراها عثمان عندما خرجت ليخبرها ماذا كانت تفعل وأن هذه الغرفة لا تدخلها مرة أخري لتخبره مروة أنها كانت توضب فقط

ويذهب عمر إلي منزل مروة ويخبر والدتها "حنان سليمان" أنه يعلم أنها تتحدث مع مروة لتنفي هذا ليطلب منها تذهب لتجلب له علبة سجائر من الخارج لتذهب ويجلس عمر مع والد مروة ليشير له الرجل إلي مكان ىالهاتف التي تتحدث به مروة مع والدتها وعندما تأتي والدة مروة يريها الهاتف ويسألها ماذا قالت لها مروة تتصل مروة بوالدتها وتخبرها أن تأتي لها.

وانتهت الحلقة علي ذهاب عمر مع القوات إلي العنوان الذي قالت عليه مروة ليري أن مروة جالسة علي الكرسي ومربوطة بقنبلة.