بدأت الحلقة الأخيرة من مسلسل « تحت الوصاية » بمشهد فلاش باك، بحديث حنان مع نجلها ياسين في القطار أثناء سفرهم إلي دمياط، وتوعده أن حياتهم ستكون أفضل وستجلب له كل ما يحتاجه، كما أنها ستقوم بالعمل والاستقرار هناك.

ويقوموا صيادين دمياط بـ أتهامها أنها تجلس مع رجال في المركب ويتهموها في شرفها، فيخبرهم صالح أنه سيحل الأمر، فتخبرهم حنان أن صالح هو عم أولادها ويريد أن يأخذ المركب منها ويسرقها، فيقوم سيد بلاتفاق مع الصيادين أن يقوموا بحرق السفينة.

ويقوم الصيادين بحرق السفينة وتحاول حنان أن تطفئ السفينة هي والصيادين ولكن دون جدوى، وتظهر حنان وهي في حالة من الصدمة، كما يظهر دياب وهو يبكي بعد حرق السفينة.

يقوم الصيادين وزكريا بإعطاء مبالغ مالية لحنان لتقوم بدفع ثمن البطاقة، وتذهب إلى شعبان فرفض أن يعطيها البطاقة ويخبرها أن فيديو حرق السفينة الخاص بها انتشر وسيتم القبض عليها، فتقرر حنان أن تترك دمياط وتهرب إلى بلد آخر وتقوم بتوديع أستاذ زكريا والصيادين.

وأثناء سفر حنان إلى السويس تقف في كمين ويتم الكشف على بطاقتها، ويتم القبض عليها، والتحقيق معها، بتهمة سرقة المركب وحرقها.

يقوم صالح بالبدء من جديد والعمل صياد على إحدى المراكب، وتذهب إليه منى إلى صالح وتخبرها أنه مستعدة أن تنتظره حتى يقوم بالزواج منها فيرفض صالح ويخبرها أن سكته مازالت طويلة يتم القبض على حنان وتقوم المحكمة بالحكم عليها لمدة عام منع الشغل والنفاذ وذلك بتهمة سرقة المركب، وتقوم بتوصية القاضي على نجلها ياسين وأبنتها فرح في مشهد مؤثر.

وتنتهي الحلقة الأخيرة من مسلسل تحت الوصاية بمشهد وداع مؤثر بين حنان ونجلها ياسين، وتقوم بتوصيته على شقيقته فرح، وتخبره أنه أصبح والدها ووالدتها وشقيقها.