قالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية هيذر نويرت إن الوزارة تعكف حاليًا على تقييم العنف ضد مسلمي الروهينجا في ميانمار، لتحديد ما إذا كانت تشكل تطهيرًا عرقيًا.
وأضافت نويرت في مؤتمر صحفي، إن الولايات المتحدة تعمل على التحقق بشكل مستقل من مصادر في ميانمار، ولكنها لم تقدم جدولًا زمنيًا لبحث هذا الأمر.
وقالت نويرت إن نائب مساعد وزير الخارجية الأمريكي باتريك ميرفي سيتوجه إلى ميانمار الأسبوع المقبل للقاء مسؤولين، وليعرب عن القلق إزاء حالة الروهينجا، وللضغط من أجل دخول المساعدات الإنسانية ووسائل الإعلامية.