حلت الفنانة ليلي علوي أمس، ضيفة على الإعلامية لميس الحديدي في برنامج «كلمة أخيرة» وتحدثت عن نجاح فيلمها «شوجر دادي»، وأسرار في حياتها الشخصية.
ونستعرض أبرز تصريحاتها في السطور التالية:
بعشق فيلم بحب السينما وأعتقد لو اتعرض حاليا لن يتعرض لرقابة مجتمعية متشددة.
أفتقد كبار المخرجين والكتاب الذين اقتنعوا بي ومنحوني الفرصة.
المجتمع الآن ليس متشددا ومتحسن مقارنة بفترة التسعينيات التي شهدت موجة تشدد وروجت لعدم السلام على الأقباط من قِبَل التيارات المتطرفة.
وحشاني الأفلام "الميوزيكال" ونفسي الاقي ورق حلو وأستمتع وأمتع الناس.
فيلم المغتصبون ساهم في تغيير القانون وحقق أرباح كبيرة.
فيلم خرج ولم يعد غيٌر نظرة المنتجين والمخرجين تجاهي من فتاة صغيرة دلوعة إلى ممثلة.
فكرة "شوجر دادي" يتقبلها المجتمع الشرقي ويعطي الرجل كافة حقوقه ولا يعطيها للمرأة.
فيلم شوجر دادي ليس جزءا ثانيا من فيلم ماما حامل والمعالجة مختلفة تماما.
قررت التفرغ العام الجاري للسينما لأنها مريحة عن المسلسلات.
أحيانا أبكي من كبر عدد ساعات التصوير وأحاول المقاومة كي أقدم أفضل ما عندي.
الجيل الحالي بيزهق من كتر اتصال الأهل للاطمئنان ولما فقدت أمي وحشني اتصالها وسؤالها عني.
تربية الأولاد أصعب من البنات لأنهم مع تقدم العمر بيرفضوا تقديم الملحوظات عليهم.
بفكر في ابني خالد أكتر ما بفكر في الشغل ونفسي يبقى مرتاح لأن الجيل الحالي أصعب من أيامنا.