أكد محمد يحيى، الناقد الرياضي، أن الرياضة المصرية واجهت عدة تحديات وصعوبات بعد ثورة يناير 2011 وأحداث بورسعيد، وبعد بطولات عديدة في 2006 و2008 و2010 حققتها الرياضة المصرية فجأة أصبحت على حافة الانهيار وعادت إلى نقطة الصفر، وكان من المستحيل توقع أن تعود الرياضة المصرية إلى رونقها مرة أخرى.

واستكمل الناقد الرياضي، خلال مداخلة هاتفية، على فضائية إكسترا نيوز، "بعد ثورة 30 يونيو بدأنا وضع النقاط على الحروف وتحقيق الكثير من الإنجازات الرياضية سواء على المستوى الرياضي أو التنظيمي، وبدأ الأمر تحديدا منذ عام 2019 بتنظيم بطولة كأس أمم أفريقيا التي أثبتت أن مصر جديرة بتنظيم بطولات مهمة.

وتابع: استضافت مصر بعد ذلك بطولة أفريقيا للمنتخب الأوليمبي  لتبدأ نقطة الانطلاق في الإنجار الرياضي والحصول على مزيد من البطولات العالمية والمحلية التي وضعت مصر في سباق الدول المتقدمة رياضيا والمنافسة في المجال التنظيمي.