تصدر قريبًا الطبعة الثانية من كتاب وجوه حريرية للكاتبة الصحفية صوفي عبد الحليم، وهي مجموعه قصصيه عن نساء وفتيات عرفتهم صوفي في الواقع، وقد أثرن فضولها لتدون قصصهن لما فيها من احداث ووقائع يختلفن فيها عن الأخرياتَ.

وكانت الطبعة الأولى قد أصدرتها صوفي بالتزامن مع معرض الكتاب وهي سعيدة بنفاذها بالكامل وبردود الفعل الإيجابية التي تلقتها عن هذه المجموعة.

صوفي عملت فترة طويلة ككاتبة صحفية في جريدة الرأي من عام 1990 وحتى عام 2009، تخلل هذه الفترة ادارة وكالة إعلانات دار الشعب ثم الانتداب للمجلس الأعلى للصحافة حتى عام 2001 ثم العودة ثانيا لمزاولة نشاطها الصحفي بجريدة الرأي

وأكدت صوفي أن هناك محاولات لتحويل هذه المجموعة إلى عمل درامي بالتعاون مع واحدة من شركات الإنتاج الكبيرة.