من المتوقع أن يرشح عبد الحكيم بلحاج نفسه لمنصب رئاسة الوزراء في ليبيا بعد استقرار الوضع في البلاد، الذي زعزعه بلحاج نفسه هو وميليشياته الأمن ليس فقط في الداخل الليبي بل حتى خارجه، وهو أمر يعززه ثبوت وجود علاقة بين الجماعة اللبية المقاتلة ومنفذ هجوم مانشستر في بريطانيا.
إذ لا يعد هذا الهجوم الوحيد، الذي يدين بلحاج وميليشياته الممولة من قطر، فكل منهما (بلحاج والدوحة) لديهما سجل حافل بدعم وتمويل الإرهاب لتحقيق مصالحهما وأهدافهما الخاصة على حساب الشعب الليبي وبقية شعوب المنطقة.
ويعرض الفيديو التالي دور الغنوشي و عبد الحكيم بلحاج في الإغتيالات السياسية في تونس بدعم قطري