أعرب الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي حسين إبراهيم طه، عن أحر التعازي وصادق المواساة للمملكة المغربية ملكاً وحكومة وشعباً، وتعاطفه مع أسر ضحايا الزلزال القوي الذي ضرب عدة أقاليم بوسط المملكة المغربية، وأسفر عن 632 حالة وفاة، و329 مصاباً وفقاً لإحصائيات وزارة الداخلية المغربية، راجياً من الله -عز وجل- الرحمة للضحايا، والشفاء العاجل للمصابين.
وأكد الأمين العام، تضامن المنظمة ووقوفها إلى جانب المملكة المغربية وشعبها في مواجهة آثار هذا الزلزال الجلل وتجاوز هذه المحنة الإنسانية.