الإثنين 25 نوفمبر 2024

دخل مكتب مدير زوجته.. فوجدها بين أحضانه!!

  • 15-10-2017 | 15:07

طباعة

"بجحة وعينها قادرة، لا تدع رجلًا يمر بجانبها دون أن تحتدقه بنظرات (العاشقة الولهانة) ناهيك أن لديها يقين بأنها محط أنظار الشباب رغم انعدام جاذبيتها، وامتلاكها لرتوش بسيطة من الأنوثة وعذوبة الملامح” هذه الكلمات صادرة عن علي ب.ر، الذي أقام دعوى طلاق رقم ٢٧٦ لسنة ٢٠١٧، ضد زوجته هويدا أ.س، لتعدد علاقاتها وميلها لمخالطة الرجال.

يستهل الزوج قصته قائلًا: "تزوجتها منذ ستة أعوام ورزقت منها بطفلة، لم أمنعها قط من ممارسة عملها بعد الـزواج رغم تقصيرها ببعض الواجبات المنزلية، وكانت عائلتي دائمة الشكوى جراء تصرفاتها واهتمامها الأوحد بأناقتها ومظهرها العام ولو على حساب زوجها وبيتها، فهي دائمة الحديث عن جمالها وثناء الآخرين على ذوق ملابسها حتى إن استعانت بمدح مديرها بالعمل دون مراعاة لشعوري، الأمر الذي دفنته داخلي على أمل أن تتغير، لتصدمنى بمفاجأة مدوية توقف عندها الزمن!!”. 

ويضيف الزوج: "اعتادت يوميا قص رواية من أسطوانتها المشروخة من مطاردات الرجال الملاحقين لها ومحاولتهم التحرش بها، ليكون ردي (راعي شعوري أكتر من كده أمال لو كنتي أحلى من كده كنتي عملتي إيه؟)، لتنهال علي بالصراخ: (مراتك أجمل ست في مصر)، فـما كان مني سوى التزام الصمت لمعرفتي السابقة بضخ تلك الأفكار الرديئة من والدتها، وذات يوم ذهبت لعملها، فلم أجدها بمكتبها ودخلت فجأة لمكتب مديرها لأجد زوجتي تضع يدها على كتفه وسط ضحكات مرتفعة واقترابها بشدة نحوه بوضع مخل للآداب، فلم أتذكر سوى أني اقتحمت الغرفة وصفعتها بلطمة قوية وقذفت بابنتنا على الأرض دون أن أشعر وغادرت المكان”. 

    الاكثر قراءة