أعلن القائم بأعمال رئيس جمهورية دونيتسك الشعبية، دينيس بوشيلين، اليوم السبت، أن تحرير سوليدار وأرتيوموفسك ومارينكا يعد أمرًا مهمًا بالنسبة للأمن، وللتحرير الكامل لجمهورية دونيتسك.
وقال بوشيلين إن "عام ألفين وثلاثة وعشرين كان غنياً بالأحداث". لافتا إلى أنها " كانت متنوعة".
وأوضح، قائلا "نحن أولاً معنيون بكل ما يتعلق بالمكون العسكري.. تحرير تجمعاتنا السكنية أمرًا مهمًا بالنسبة لنا".
ونوه أن من بين التجمعات السكنية الكبرى التي تم تحريرها سوليدار وأرتيوموفسك ومارينكا.