انتخب أعضاء المجلس الدستوري الجديد (5 غير قضاة من بين 9 أعضاء) رئيسا جديدا للمجلس وهو جان برنار باداري بعد أربعة أيام من توليهم مناصبهم.
وجرت مراسم أداء اليمين والتصويت في أمدجراس، شمال شرق البلاد، حيث يقيم الرئيس الانتقالي.
ونظراً لـ "الحاجة الملحة" لتولي أعضاء المجلس مناصبهم، فإن هذا الانتقال إلى مقر الرئيس يعتبره معارضوه دليلاً جديداً على "إغلاق" نهاية المرحلة الانتقالية و"خضوع" المجلس، مثل وكالة إدارة الانتخابات للرئيس.
وتم تعيين أعضاء هاتين الهيئتين إما من قبل محمد إدريس ديبي أو من قبل رئيس البرلمان الانتقالي.