مازالت تمثل قضية حرمان الفتيات من التعليم، انتهاكاً لحقوقها، الأمر الذي يتسنى لنا ضرورة الوعي بأهمية تلك القضية ومدى تأثيرها على الدخل والصحة وتمكين المرأة، ولذلك نوضح في السطور التالية أهمية تعليم الفتيات وتأثيرها في حل الأزمة السكانية، وفقاً لما أشارت إليه وزارة الصحة والسكان،..وإليكِ التفاصيل

• كلما زادت درجة التعليم زاد الحافز للمرأة في العمل وزيادة الدخل.
• تعليم المرأة بجعلها قادرة على اتخاذ قرارات مستمرة بشأن صحتها الإنجابية.
• تعليم المرأة يؤثر إيجابيا على قناعتها بالعدد الأمثل للأبناء، الذي يمكنها هي وزوجها من منح الحب والرعاية والاهتمام الكافي لأطفالهما وتعليمهم تعليماً جيداً.
• كلما انتشر الجهل يزداد التمسك بالعادات والتقاليد السلبية، والتي تحث على تفضيل الذكور عن الإناث.
• تعليم الفتيات أساس بناء أسرة سعيدة.
• تعليم الفتيات حق لابد أن يكفله المجتمع ويضمن تحقيقه.
• تعليم المرأة يزيد وعيها، ويساهم في تحقيقها لذاتها.
• تعليم الفتيات يؤهلها للمساهمة في سوق العمل.
• المرأة المتعلمة لديها القدرة على تغيير حياة أسرتها للأفضل ونشأة أولادها على التربية السليمة.
• تعليم الإناث المحرك الأقوى للارتقاء بالخصائص السكانية.
• كلما زادت نسب التعليم المرأة، انخفضت معدلات إصابة أطفالها بأمراض سوء التغذية .
• يؤثر عمل المرأة وتمكينها اقتصادياً على قراراتها إيجابياً بالنسبة لحياتها، والاستثمار في التعليم لأولادها وخصوصاً البنات.
• تعليم الفتيات يغير إدراك واتجاهات المرأة تماما وينتقل ذلك إلى أسرتها والمجتمع المحيط بها، مما يساعد في النهوض بالمجتمع ككل.