تُدين اللجنة الرئاسية العليا لمتابعة شؤون الكنائس في فلسطين بشدة منع قوات الاحتلال الإسرائيلي للمصلين من الوصول إلى كنيسة القيامة والاعتداء عليهم في سبت النور، مُعتبرة ذلك انتهاكًا صارخًا للقوانين الدولية المتعلقة بحرية العبادة.
كما أدانت تحويل الطرق المؤدية للكنيسة إلى ثكنة عسكرية واعتقال الحارس الشخصي للقنصل اليوناني، مؤكدة على خرق إسرائيل للستاتيسكو وتدخلها في الشؤون الدينية، ودعت الحكومة الإسرائيلية إلى احترام الوضع القائم وضمان تطبيق أسس الحريات الدينية، بما في ذلك حرية العبادة، والسماح لمواطني الضفة الغربية بالمشاركة في الاحتفالات في القدس.