أفاد الإعلامي أحمد موسى، بأن يوم الأحد المقبل هو الموعد النهائي الذي حددته وزارة الداخلية، لتوفيق أوضاع اللاجئين في مصر.
وأكد «موسى»، خلال تقديم برنامج «على مسئوليتي»، المذاع على قناة «صدى البلد»، أنه لن يستطيع أحد أن يفرض على الدولة أمر واقع بغض النظر عن هويته.
وأشار إلى أن الدولة المصرية فتحت أبوابها لملايين اللاجئين، ووفرت لهم الخدمات المختلفة من تعليم وصحة ونقل ومواصلات وغيرهم.
وتابع: بينما تحتاج الدولة إلى 3 مليارات دولار سنويًا لتوفير الوقود الذي تحتاجه محطات الكهرباء، نجد أن 10% من كل ما تنفقه الدولة يذهب إلى اللاجئين البالغ عددهم 10 ملايين.
واختتم كلامه بالتأكيد على أنه لا يوجد دولة في العالم تعاملت مع ملف اللاجئين مثل الدولة المصرية.