طالبت عناصر إسلامية مسلحة عند اختطافهم جورجون جوستاف كانتنار، بفدية قدرها 500 ألف جنية إسترلينى، مقابل الإفراج عن الرهينة الألمانى.
وبحسب التقرير المنشور فى صحيفة «ديلى ميل» البريطانية، فإن الجماعة المتطرفة، نشرت فيديو للحظة قطع رأس الرهينة الألمانى بكل وحشية.
وكانت آخر كلمات الرهينة الألماني، البالغ من العمر 70 سنة، وهم يقومون بعملية الذبح «أنهم يقتلوننى الآن».
وتحاول السلطات الفلبينى التأكد من إن كان الشخص المقتول هو الرهينة الألمانية أم لا، فى المقطع الذى نشرته جماعة أبو سياف المتطرفة.