الخميس 4 يوليو 2024

فنانون أصدقاء الجن| أحدهم عشق ابنة ملك 11 عامًا.. وأخرى عاشت في العالم السفلي

علي الحجار

فن2-7-2024 | 13:18

هبة ياسر

تصريحات غريبة ممزوجة بالرعب، أطلقها عدد من الفنانين، حول حكاياتهم مع العالم الآخر والـ ما ورائيات،  فمنهم من قرر ان يقيم معه بنفس المنزل حتى جمعتهم علاقة صداقة وأوضحوا بانهم لم يتأذوا على الإطلاق من مشاركتهم بالمنزل، ومن أبرزهم الفنان على الحجار الذي كان يقيم معهم بالمنزل حتى تأقلم على الوضع حسبما قال.

علي الحجار

كشف المطرب علي الحجار عن قصة حب مختلفة وغريبها عاشها على طريقة الفيلم السينمائي الشهير الإنس والجن وذلك بعدما عشقته جنية لمدة 11 عاماً، وروى الحجار بعض التفاصيل في أحد اللقاءات ليكشف أن الذي عشقته هي ابنة لملك الجن وهذا الموضوع تسبب له في العديد من المشاكل في حياته والتي استمرت معه لمدة 11 عاماً، ولم يخبر أحد على الإطلاق حتى انه لم يخبر الأشخاص المقربين منه.

حورية فرغلي

ومؤخراً انضمت الفنانة حورية فرغلي إلى قائمة الفنانين الذين تعايشوا مع الجن وذلك من خلال سردها للقصة موضحة بانها تعيش في بيت مسكون بكائنات من عالم أخر، حيث انها ترى طفلين بالمنزل التي تقطن به وهما صبي وفتاة ووصفت الفتاة بانها ذات شعر أسود قصير تجلس دائماً على السفرة وهي والصبي من نفس العمر، وأوضحت بانهما لم يتحدثوا معها على الإطلاق ولكنهما يداعبونها في بعض الأحيان وذلك من خلال طرقهم للباب وفتحه، وأكدت بانهما غير مؤذيين.

مها أبو عوف

اما عن الفنانة مها أبو عوف فعاشت مع عائلة بأكملها من الجن وبعد فترة اتضح ان هذه العائلة هي عائلة شيكوريل صاحب أشهر محلات تجارية التي تحمل اسمه، ورت الراحلة مها أبو عوف موضحة ان عائلة مها عندما ذهبت لتسكن المنزل كانت الدتها تسمع أصوات أنفاس حولها بالمنزل واستعانت والدة مها بجدتها التركية التي كانت تقرأ القرآن باستمرار وأكدت الواقعة بأن هناك أحد يسكن المنزل معهم، مما جعلهم يستعينوا بحاخام يهودي وقسيس مسيحي وشيخ مسلم حتى يستطيعون إخراجة من المنزل لكنهم لم يستطيعوا.

وروت قصة حدثت مع والدها وهو بالمنزل بعد مرور 30 عاماً بالمنزل، أثناء تلحينه حيث انه لم يتذكر اللحن فقرر ان يأخذ قسطاً من الرحة ويذهب إلى الحمام وأثناء تواجده بالحمام سمع صوت العود وهو يعزف اللحن الذي لم يتذكره، وحينها فر والدها هارباً من المنزل.

عمر خورشيد

ووفقاً لما سرده الكاتب الصحفي حسن الحفناوي في أحد الأعداد التي تصدرها مجلة الكواكب، كشف انه في أحد المرات أثناء جلوس خورشيد بمكتبه انقطع عنه الكهرباء فذهب خورشيد لإشعال شمعة ولكن سرعان ما تنطفئ بسبب مرور ثمة هواء مجهول المصدر وحدث ذلك الأمر أكثر من مرة، ليقول خورشيد مازحاً «هو في عفريت هنا ولا ايه؟»، وكانت المفاجأة ان صوتاً ما يرد عليه ليهرع خورشيد خارج الغرفة مسرعاً.

وعندما عاد إلى مكتبة في اليوم التالي وجد الشموع مازالت مشتعله دون ان تنصهر، وتردد هذا الزائر ذو الصوت المجهول على مكتب خورشيد اكثر من مرة حتى استطاع ان يقنعه بانه لم يمده بأي أذى ومن هنا بدأت ان تنشأ بينهما علاقة صداقة حتى أخبره هذا الصوت بكل ما يتعلق بنهايته وطريقة وفاته.

الاكثر قراءة