قال محمد سويد المرشح لعضوية مجلس نقابة الصحفيين، عضو الجمعية العمومية المنتخب ورئيس القسم الدبلوماسى فى روزا اليوسف إن تمسك الجماعة الصحفية بحقها الأصيل فى المشاركة والاختيار للأكفأ والأقدر على التصدى للعمل العام وتحمل تلك المسؤولية بنزاهة وشرف السبيل الوحيد للم شمل الصحفيين.

وتعهد سويد ألا تحمل سطور برنامجه الانتخابى الذى يحمل شعار أقلام تبنى وطن ما يعد بتحقيقه حال فوزه بمقعد مجلس النقابة وإنما خطة عمل يسعى إلى تحقيقها جنبا إلى جنب مع من تستقر عليه إرادة الجمعية العمومية داخل مجلس النقابة أو خارجه.

وتضمن البرنامج الانتخابى لمحمد سويد ما يلي:

أولاً: الحقوق والحريات.

• أؤمن أن الحقوق تنتزع ولا تمنح لذا علينا جميعا أن نسعى جاهدين للم شمل الجماعة الصحفية وتسخير جهود كل أبناء المهنة المخلصين فى استعادة هيبتها باعتبارها السلطة الرابعة التى منحنا إياها الشعب مصدر السلطات.

 

• لا عودة للوراء ولا حياد عن إلغاء العقوبات السالبة للحريات فى قضايا النشر.

• على المجلس الوطنى للصحافة أن يمارس صلاحياته فى تحديد أجر عادل للصحفيين فور تشكيله.

•حق أعضاء النقابة فى تقاضى بدل التكنولوجيا حال تعسف إدارة الصحف المنتسبين إليها بإصدار قرارات تعسفيه بفصلهم.

 

• الإسراع فى إصدار التشريعات الصحفية المنظمة لعمل المجلس الوطنى للصحافة.

•دعم صناعة الصحف والاعتراف بالصحافة الإلكترونية وتقنين أوضاعها.

• المطالبة بسرعة إصدار قانون تداول المعلومات وحماية حق الصحفى فى الحصول على المعلومات.

 

•على مجلس النقابة للاشتراك مع رؤساء أعضاء مجالس إدارات الصحف القومية وأعضاء الجمعية العمومية، لإسقاط الديون المتراكمة على كاهل المؤسسات الصحفية القومية منذ فترات زمنية بعيدة، ومطالبة مجلس النواب بإصدار تشريع يسمح بتمويل الديون السيادية المتعلقة بالتأمينات الاجتماعية والضرائب من الموازنة العامة للدولة.

 

ثانيا : الخدمات

• لا يجب أن تكون الخدمات التى تقدم لأعضاء الجمعية العمومية للصحفيين بمثابة ورقة ضغط أو منحة يستفيد منها البعض دون غيرهم ولا يجب أن تقتصر تلك الخدمات على فئة أو جماعة.

•لذا أتعهد بتأسيس إدارة الاتصال السياسى بنقابة الصحفيين والحصول على موافقة من السادة الوزراء مع إدارات الاتصال السياسى لاستقبال طلبات ومشكلات السادة الصحفيين والرد عليها رسميا أسوة بمعاملة طلبات السادة أعضاء مجلس النواب.

 

• بالتواصل مع الجهات الحكومية المختلفة يمكن توفير مجموعة من الخدمات التى يحتاجها الصحفى ولا يسمح وقته بالبحث عنها من بينها.

 

• افتتاح مكتب للشهر العقارى بمقر النقابة و مكتب لمراجعة وإصدار وفصل البطاقات التموينية ومنفذ لشركة الأهرام للمجمعات الاستهلاكية لتوفير السلع بأسعار الجملة والتعاقد مع شركة المصريين لخدمات الحج والعمرة لتنظيم رحلات العمرة والحج للصحفيين وأسرهم بخصومات تصل إلى 30 %.

 

• كغيرى من زملائى الصحفيين أعانى مر المعاناة من تحمل نفقات العلاج كلما ألمت ضائقة صحية بأفراد أسرتى وقد استوقفنى ازدواجية التأمين الصحى للصحفى فى مؤسسته وإضطراره لتكرار الاشتراك فى مشروع العلاج حتى يتمكن من التأمين على أسرته لذا أدعوا مجلس نقابة الصحفيين للاجتماع بمجالس إدارات المؤسسات الصحفية لتمويل مشروع موحد للتأمين الصحى المتكامل يشمل العلاج والدواء للصحفيين وأسرهم.

 

•إنشاء المرصد الصحفى لمتابعة وتقييم مدى التزام الصحف بتطبيق ميثاق الشرف الصحفى حتى لا تتخلى عن دورها الأساسى وتكتفى بالتحقيق فى ما يرد لها من شكاوى.

•اعتماد كارنيه نقابة الصحفيين بمثابة تصريح مزاولة مهنة فى الصحافة التلفزيونية والإعداد بالقنوات الفضائية دون السماح لنقابة الإعلاميين بتحصيل رسوم أو احتكار إصدار تصاريح.