الجمعة 2 اغسطس 2024

إبراهيم المازني.. أحد شعراء العصر الحديث (إنفوجراف)

إبراهيم المازني

ثقافة1-8-2024 | 17:39

فاطمة الزهراء حمدي

يعد إبراهيم المازني، الذي تحل ذكرى وفاته اليوم، أحد شعراء العصر الحديث، فهو من كبار الكتاب في عصره، جمعت بينه وبين عبد الرحمن شكري وعباس محمود العقاد علاقة صداقة قوية، تزعموا حركة التجديد في الشعر هو ما أطلق عليهم مدرسة الديوان، وفيما يلي تستعرض «بوابة دار الهلال» أبرز المعلومات عن الشاعر إبراهيم المازني.

  • ولد إبراهيم محمد عبد القادر المازني في شهر أغسطس عام 1889.
  • حصل على الشهادة الثانوية، حتي قرر أن يدرس الطب اقتداءٍ بأقاربه، ولكنه لم يكمل دراسته بها.
  • درس بكلية الحقوق، ولكن ما لبث وتركها بسبب زيادة تكلفة المصاريف، فالتحق فيما بعد بمدرسة المعلمين.
  • تعرف المازني على عبد الرحمن شكري وقدمه للمفكر الكبير عباس محمود العقاد، خلال دراسته بمدرسة المعلمين.
  • تخرج المازني في مدرسة المعلمين عام 1904.
  • تزعم المازنى والعقاد وشكري اتجاه التجديد في الشعر والأدب في بداية القرن العشرين الميلادي هو وأطلق عليهم مدرسة الديوان.
  • عمل  بجريدة الأخبار مع أمين الرافعي، ثم محررًا بجريدة السياسة الأسبوعية، كما عمل بجريدة البلاغ مع عبدالقادر حمزة.
  • ألف المازني العديد من الأعمال الشعرية والنثرية ومنها: روايتي "إبراهيم الكاتب" و"إبراهيم الثاني" بالاشتراك مع طه حسين وآخرين، وحديث الإذاعة بالاشتراك مع عباس العقاد.
  • كان للمازني العديد من القصائد ومنها: ظمأ النفس إلى المعرفة، الإنسان والغرور، سحر الحب، الشاعر المحتضر، كأس النسيان، ما أضعت الهوى ولا خنتك الغيب.
  • حاول المازني تجنب استخدام القوافي والأوزان في بعض أشعاره فانتقل إلى الكتابة النثرية.