أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، أن المتحدث باسم نتنياهو المعتقل في قضية التسريبات، تجاوز الرقابة العسكرية وسرب وثائق سرية، مشيرة إلى أن هدف نشر الوثائق كان التأثير سلبًا على الرأي العام في إسرائيل بشأن مفاوضات صفقة تبادل المحتجزين.
وأضافت وسائل الإعلام الإسرائيلية، في تصريحات نقلتها فضائية "القاهرة الإخبارية" اليوم الأحد، أن تسريب الوثائق السرية تم بواسطة مستشار نتنياهو وجنود من الجيش، موضحًا أن المتحدث باسم نتنياهو لم ينشر التسريبات في إسرائيل بسبب الرقابة لذلك سربها للخارج.