كتب: سيف محمد
أكد ياسر سيد أحمد أحد محامين أسر شهداء ثورة يناير، أنّ الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك، صار حرًا طليقًا بعد حكم المحكمة اليوم الخميس، ببراءته من قتل المتظاهرين، وذلك بعد انقضاء المدة القانونية في قضية القصور الرئاسية ثلاث سنوات.
وتابع أنّ مبارك سيواجه قضيتين، الأولى فى الكسب غير المشروع والتي تُنظر أمام المحاكم اليوم، وقضية هدايا الأهرام والمحجوزة للحكم، هو وآخرين، ومنهم أولادة وبعض من وزراءه.
وبرّأت محكمة النقض، الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك، اليوم الخميس، من تهمة قتل المتظاهرين إبان ثورة 25 يناير 2011، ويعد هذا الحكم نهائيا، ولا يجوز الطعن عليه.