نحتفل في الخميس الأول من فبراير، باليوم العالمي للتفاؤل، والذي يؤكد على أهمية نشر الفرح والأمل على الوجوه، ولذلك نتساءل عن مدى تأثير الإيجابية على صحة المرأة النفسية، وهل التمتع بمشاعر السعادة والفرح ينعكس على حياتهن، ولذلك نوضح في السطور التالية أهم الفوائد الإيجابية والتحفيزية لإضفاء التفاؤل على حياتنا، وفقاً لما نشر على موقع ."style craze"
-يساعد النظر إلي الجانب المشرق من الحياة، على تحسين حالتك المزاجية، وتعزز احترامك لذاتك، وتزيد من ثقتك بنفسك، وتشجع النمو الشخصي، وتخلق تأثيرًا طويل الأمد على حياتك.
-البهجة والتفكير الإيجابي هو إضافة لصحتك العقلية، حيث يزيد من نظرتك التفاؤلية للحياة، ويساعدك على تطوير نهج أفضل للتعامل مع مشاكلك.
-يعد التفاؤل أداة قيمة يمكن أن تساعدك على التغلب على العقبات، والتعامل مع الألم، والوصول إلى أهداف جديدة.
-البهجة والتفاؤل هو الإيمان الذي يؤدي إلى الإنجاز، لأنه لا شيء يمكن أن يتم بدون أمل وفرح.
-الإيجابية تجلب راحة البال والتي بدورها تريح كيانك بأكمله، كما تساعدك على تغذية عقلك بالأفكار العظيمة.
-العقل المتفائل، يستطيع استخدم خياله، والتفكير دائمًا في البدائل، ويكون لديه الجرأة على الاعتقاد بأنه قادر على تحقيق ما يعتقد الآخرون أنه مستحيل.
-الأمل والتفاؤل ينتج المزيد من الطاقة، والمزيد من المبادرة، والمزيد من السعادة.
-الإيجابية هي أهم سمة إنسانية، لأنها تسمح لنا بتطوير أفكارنا وتحسين أوضاعنا والأمل في غد أفضل.
-التفاؤل هو مغناطيس السعادة والفرح، حيث إذا بقيت إيجابيًا، فسوف تنجذب إليك الأشياء الجيدة والأشخاص الطيبون.
-التمسك بالأمل والإيجابية، يساعدك على أن تصبحين حاسمة وشجاعة في الأمور الصغيرة وفي الأمور الكبيرة، و يمكن أن يغير وقتك الصعب ويشجعك على رؤية الجانب المشرق من الحياة.