قال وزير الخارجية الفرنسي، جان نويل بارو، اليوم الخميس، إن التهجير أو الضم ليس من صالح أمن إسرائيل، مضيفًا: "لا للتهجير من غزة ولا لضم الضفة الغربية".
وأضاف جان نويل بارو: "سنواصل الدفاع عن القانون الدولي، وأن التهجير القسري لسكان قطاع غزة سيكون انتهاكا خطيرا للقانون الدولي".
وواصل وزير الخارجية الفرنسي، أن التهجير القسري لسكان غزة سيمثل هجوما على التطلعات المشروعة للفلسطينيين ويزعزع استقرار المنطقة، مشيرا إلى أن مستقبل غزة يجب ألا يكون في إطار سيطرة دولة ثالثة بل في إطار دولة مستقبلية تحت رعاية السلطة الفلسطينية.
كما قال إن باريس ستواصل معارضة الاستيطان المخالف للقانون الدولي وأي رغبة في ضم الضفة الغربية بشكل أحادي.