رفضت اللجنة التحضيرية للحوار الوطني بسوريا، المحاصصة الطائفية والعرقية، وفقا لما نقلته قناة "القاهرة الإخبارية"، في نبأ عاجل لها، منذ قليل، اليوم الاثنين.
وشدد اللجنة التحضيرية للحوار الوطني بسوريا، على ضرورة تمثيل التنوع الديني والعرقي بالحوار.
وعلى صعيد أخر، قال أحمد الشرع، الرئيس السوري الانتقالي، إن هناك آلاف المتطوعين ينضمون إلى الجيش السوري الجديد، معلقا: لم نفرض التجنيد الإجباري على أحد.
وأضاف الرئيس السوري الانتقالي، أن سوريا تواجه تحديات أمنية كبرى، مشيرا إلى أن أحد الحلول المباشرة لمواجهة التحديات الأمنية الكبرى بسوريا يتمثل في تحقيق التنمية الاقتصادية.
وأشار إلى أنه لن يحدث الاستقرار دون تحقيق النمو الاقتصادي ونحذر من الفوضى وانعدام الأمن.
وتابع: أجدد مطالبتي برفع العقوبات الغربية المفروضة على سوريا.
وفي وقت سابق، قال الشرع، إن سوريا ستطبق المعايير الدولية فيما يتصل بالفترة الانتقالية، بكيفية تطبيقها على الرئيس خلال تلك الفترة، معلقا: سنتبع الأعراف الدولية فيما يخص فترة الرئاسة الانتقالية ونسير في نهاية المطاف إلى رئاسة منتخبة وسلطة منتخبة.