تحل اليوم الخميس، الذكرى التاسعة على فوز منتخب البرتغال، بلقب اليورو الشهير، الذي حققه عام 2016، بقيادة نجمه الأسطوري كريستيانو رونالدو الذي يمتلك ذكريات مثيرة لهذه البطولة.

رونالدو الذي قاد الفريق ولعب دورًا مهمًا في حسم اللقب، كان في أمس الحاجة لهذا اللقب، الأول له في تاريخه مع منتخب بلاده، والذي كان يفتقده بشدة رغم مسيرته المليئة بالألقاب مع مختلف الفرق التي شارك فيها.

المثير أن رونالدو كان قد أصيب في الوقت القاتل للمباراة النهائية أمام فرنسا، قبل أن يخرج ويكمل اللقاء على الخط.

يذكر أن إيدر لاعب منتخب البرتغال كان قد حقق هدف الفوز للمنتخب في المباراة، بعد أن نزل كبديل، وذلك من تسديدة صاروخية.