توفي البريطاني تشيسلاف دوديك قبل الوصول لخط النهاية خلال مشاركته في مسابقة للركض، ببضعة أمتار.
وبينما كانت زوجته وطفلته تشاهدان السباق لتشجيعه، سقط تشيسلاف أرضاً قبل 400 م من انتهاء الماراثون الذي امتد على 10 كلم في بلدة ويبريدج، وتلقى الإنعاش القلبي الرئوي قبل أن يُنقل إلى مستشفى قريب.
وحين وصل إلى المستشفى، لم يتمكن الأطباء من إنقاذ حياة تشيسلاف ففارق الحياة على الفور.
وأطلق أصدقاء تشيسلاف حملة للتبرع بالأموال لعائلته الصغيرة المفجوعة كي تتمتع بحياة كريمة بعد فقدان رب العائلة.
كما أراد أصدقاء تشيسلاف من خلال هذه الحملة نشر التوعية حول الأمراض القلبية التي تتسبب بالموت المفاجئ.