نفت حركة طالبان
الأفغانية، وجود أي صلة لها بالهجوم الذي استهدف جنازة مسئول محلي بإقليم «ننجرهار»
شرقي أفغانستان، الذي أودى بحياة 17 شخصاً على الأقل.
ونقلت شبكة «ايه بي سي»
الأمريكية اليوم الأحد عن نور أحمد حبيبي نائب المتحدث باسم حاكم الإقليم، قوله
"إن السلطات تعتقد أن الهجوم وقع إثر انفجار قنبلة بين حشد من المواطنين
الذين تجمعوا في مدينة «جلال أباد» عاصمة الإقليم، لتأبين رئيس حي سابق، وليس
بواسطة انتحاري، كما رجحت التقارير الأولية".
وفي سياق متصل لم تعلن أي
جهة مسئوليتها عن الهجوم حتى الآن.